تامر عاشور واسعاد يونس في صاحبة السعادة.. ما لم يُكشف عنه سابقًا

أثار لقاء النجم تامر عاشور واسعاد يونس جدلًا واسعًا وتفاعلاً كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي خلال أيام عيد الأضحى المبارك، بعدما كشف خلاله عن العديد من المفاجآت التي أبهرت الجمهور، وتحدث عن كواليس جديدة في مشواره الفني، هذا اللقاء الذي عُرض عبر شاشة DMC يومي الأحد 8 يونيو والاثنين 9 يونيو في تمام الساعة العاشرة مساءً، شهد أيضًا تقديم تامر عاشور حفلاً غنائيًا مميزًا تضمّن مجموعة من أجمل أغانيه التي طُرحت مؤخرًا، ما جعل الحلقة تحظى بنسبة متابعة مرتفعة في مختلف أنحاء العالم العربي، تقديرًا لتاريخ عاشور الحافل في عالم الغناء، فدعونا الان خلال موقعنا الاخباري نعرض لكم تفاصيل لقاء النجم تامر عاشور واسعاد يونس .
لقاء النجم تامر عاشور واسعاد يونس
كشف لقاء النجم تامر عاشور واسعاد يونس عن العديد من المفاجآت والتفاصيل الجديدة في مشواره الفني، حيث جاءت الحلقة كمزيج مميز بين الذكريات والموسيقى التي تتناسب مع أجواء وعادات عيد الأضحى المبارك، وخلال اللقاء، قدَّم عاشور باقة من أجمل أغانيه التي أبهرت الجمهور، إلى جانب حديثه عن طقوسه الخاصة في العيد، وأوضح أنه يقضي ليلة العيد برفقة أصدقائه، حيث يسهرون حتى الصباح في أجواء مليئة بالمرح، بين لعب الـ بلايستيشن والألعاب الورقية، وأحيانًا ممارسة بعض الرياضات الخفيفة، كما أشار إلى حرصه على زيارة أسرته في حي الحلمية، حيث بيت جدته وذكريات الطفولة التي لا تزال حاضرة في وجدانه، وفي صباح أول أيام العيد، يفضل القيام بعملية ذبح الأضحية في منزل والده، ثم يبدأ يومه بتناول كبدة الأضحية دون إضافة الفتة أو الصلصة، احترامًا لعاداته الخاصة، كذلك بيّن أنه يشارك أصدقائه أحيانًا في ممارسة بعض الأنشطة الرياضية خلال أيام العيد.
ما لم يُكشف عنه سابقًا
كشف لقاء النجم تامر عاشور واسعاد يونس عن العديد من الأسرار والتفاصيل التي يطرحها لأول مرة أمام جمهوره، ومن أبرز ما صرّح به، رغبته في تقديم دويتو غنائي مع النجمتين أصالة وشيرين عبد الوهاب، مع الإشارة إلى التحديات الفنية المرتبطة بالفروق الدقيقة بين الطبقات الصوتية لكل فنان، كما أوضح عاشور جانبًا آخر من مسيرته الفنية، حيث شارك في تلحين الموسيقى التصويرية لعدد من المسلسلات الشهيرة، منها "ابن موت" و"فرعون"، وجاء هذا اللقاء تحت عنوان "الإنسان خلف النجم"، حيث استعرض فيها تامر عاشور جانبًا إنسانيًا وعفويًا من حياته، متحدثًا عن عاداته وتقاليده الحميمية في العيد، وذكرياته الدافئة مع جدته وأهله وأصدقائه.