مفاجأة في الأسعار.. سعر كيلو الجديان قائم اليوم 2025 في الأسواق المحلية
تشهد أسواق اللحوم الحمراء نشاط ملحوظ في مختلف المناطق خلال عام 2025، حيث يزداد اهتمام المستهلكين والتجار على حد سواء بـ سعر كيلو الجديان قائم اليوم 2025، والذي يعد من المؤشرات الحيوية التي تعكس حركة السوق ومستوى الأسعار في الأسواق المحلية، ويعتبر هذا السعر مرآة دقيقة للتغيرات الاقتصادية والاجتماعية التي يمر بها القطاع الزراعي، ويعكس تأثير عدة عوامل مثل تقلبات العرض والطلب، الظروف المناخية، ومستوى الإنتاج الحيواني.
سعر كيلو الجديان قائم اليوم 2025
يعكس سعر كيلو الجديان قائم اليوم 2025 حركة السوق المحلية للحوم الحمراء في مصر، وتعطي مؤشر واضح للمستهلكين والتجار حول تكلفة شراء هذه اللحوم قبل المواسم الخاصة مثل عيد الأضحى المبارك، وفيما يلي الأسعار الحالية:
- سعر كيلو الخرفان قائم في السوق المصري لعام 2025 يظهر تباينا حسب النوع، حيث بلغ متوسط السعر 265 جنيها، مع اختلاف الأسعار حسب الجودة والحجم.
- سعر الخروف البلدي اليوم يُقدر بحوالي 245 جنيها للكيلو القائم، ويعتبر من الأنواع الأكثر طلبًا في الأسواق المحلية.
- الخروف البرقي يتراوح سعره اليوم في السوق المصري حول 265 جنيها للكيلو القائم، ويعد من الأنواع ذات الجودة العالية.
- الخروف المستورد يتفاوت سعره بين 220 إلى 250 جنيهًا للكيلو القائم، حسب المصدر وجودة الحيوان.
- أسعار العجول للكيلو القائم تتراوح بين 160 و190 جنيها، مع اختلاف الأسعار حسب السلالة والنوعية.
- سعر كيلو الجديان قائم اليوم 2025 قبل عيد الأضحى وصل إلى حوالي 235 جنيها، حيث يتراوح وزن الجديان بين 25 إلى 50 كيلو، ويصل السعر الإجمالي للحيوان الواحد إلى نحو 6 آلاف جنيه.
- سعر الماعز يتفاوت بين 4 آلاف و7.5 آلاف جنيه، بناء على الحجم والنوعية.
العوامل المؤثرة على الأسعار
يتأثر سعر كيلو الجديان قائم اليوم 2025، بعدة عوامل رئيسية تتداخل فيما بينها، أبرزها العرض والطلب، حيث ترتفع الأسعار مع زيادة الطلب خاصة في المواسم مثل عيد الأضحى، إلى جانب تكلفة الأعلاف التي تعد من أبرز مدخلات التربية، فكلما ارتفعت أسعار الذرة والنخالة والصويا، انعكس ذلك على السعر النهائي، وتلعب الظروف المناخية دور مؤثر في توفر المراعي الطبيعية، بينما تؤدي تكاليف النقل والوقود المرتفعة إلى زيادة أعباء التوزيع، وتختلف الأسعار حسب نوع وسلالة الحيوان ووزنه وجودة لحمه، وتؤثر الأوضاع الاقتصادية العامة، مثل التضخم وسعر الدولار، على مستلزمات الإنتاج المستوردة.
