توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة 2025 تُشعل مواقع التواصل.. مفاجآت وكوارث طبيعية

توقعات ليلى عبد اللطيف
توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة

بعد غياب لافت عن الساحة الإعلامية، عادت توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة لتتصدر المشهد من جديد، وهذه المرة ليس فقط بتوقعات جديدة، بل أيضا بالرد على موجة شائعات طالتها مؤخرا، كان أبرزها تداول أنباء مغلوطة عن وفاتها أو تعرضها لحادث مدبر، جاء ظهورها الإعلامي الأخير حاسما، إذ نفت كل تلك الأخبار وأكدت أنها مجرد أكاذيب هدفها إثارة البلبلة، مشيرة إلى أن بعض الأطراف اعتادت استغلال غيابها لترويج أخبار كاذبة، وأوضحت أن صمتها في البداية كان احترام لمتابعيها، لكنها قررت أن توضح الأمور بنفسها لتضع حد للجدل، وفي صدد حديثنا هذا نعرض لكم في السطور القادمة من المقال التفاصيل كاملة.

توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة

في جانب توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة، طرحت مجموعة من الرؤى التي أثارت اهتمام المتابعين في لبنان والمنطقة، وتوقعت أن تدخل البلاد في مرحلة من الهدوء السياسي والاستقرار الاقتصادي التدريجي، مشيرة إلى أن المرحلة المقبلة تشهد تحسن ملموس في الأوضاع المعيشية، وأكدت أن الأزمات التي أثقلت كاهل اللبنانيين في السنوات الأخيرة بدأت تفقد زخمها، ما يبعث برسائل تفاؤل، خصوصا في ظل الحديث عن مبادرات سياسية تساهم في إعادة ترتيب المشهد الداخلي.

توقعات ليلى عبد اللطيف للعالم

أما على الصعيد الدولي، لم تكن توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة أقل إثارة، فحذرت من موجة كوارث طبيعية تضرب دول كبرى مثل اليابان وإيطاليا وألمانيا، مع تداعيات إنسانية واقتصادية واسعة، وتحدثت أيضا عن تصاعد في الهجمات الإرهابية وتحولات سياسية مفاجئة في بعض البلدان، الأمر الذي أثار حالة من الانقسام بين جمهورها بين من يراها نظرة مستقبلية جريئة، ومن يشكك في مدى واقعيتها، وعن خلفيتها، كشفت ليلى عبد اللطيف أن موهبتها تعود إلى طفولتها، حيث كانت تملك حدس قوي وشعور داخلي بالأحداث قبل وقوعها، وهو ما دفعها إلى الاستمرار في هذا المجال، ورغم أنها لا تحمل شهادات أكاديمية في علم النفس أو الاقتصاد، إلا أنها تؤمن بأن لديها إلهام يوجهها، وتعتبر أن تركيز الناس على توقعاتها السلبية يغفل الكثير من نبوءاتها الإيجابية التي تحققت الفعل.

تم نسخ الرابط